النشرة الاقتصادية الأسبوعية التي تصدرها وكالة الأنباء الليبية 30 سبتمبر 2014 .

إنتاج النفط الخام الليبي ارتفع إلى 900 الف برميل ، وإلى مليون برميل الشهرالقادم. \n طرابلس.( ذكرت مصادر المؤسسة الوطنية للنفط ، \" أن إنتاج ليبيا من النفط الخام ، ارتفع إلى 900 ألف برميل يومياً في الوقت الحالي مع وصول إنتاج حقل الشرارة الرئيسي حالياً إلى 200 ألف برميل يومياً..وقد يرتفع الإنتاج مطلع أكتوبر إلى مليون برميل من النفط الخام يوميا .)\n ------------\n استلام 14 \" ألف أسطوانة \" غازوتجهيز ستة خزانات بديلة للخزانات المتضررة .\n طرالبس..( ذكرت مصادر شركة البريقة لتسويق النفط ، \"أن العمل بالمستودع يسير بصورة طبيعية ، وأنهم يستلمون أكثر من \" 14 \" ألف أسطوانة \" غاز طهي \" يومياً تغطي استهلاك مدينة طرابلس وضواحيها.\n و أضافت المصادر أن الشركة تعمل على تجهيز ستة خزانات لتكون بديلة للخزانات الثمانية التي تضررت جراء الاشتباكات بطرابلس المدة الماضية.)\n ------------------------\n \n \n مشروع اقليم اقتصادى بالمنطقة الجنوبية .\n يواصل الخبراء الاقتصاديون والماليون فى بلدية سبها ، بالتنسيق مع بلديات الجنوب ، جهودهم لإنشاء مشروع إقليم اقتصادي بالمنطقة الجنوبية المقدم للبلديات والمجالس البلدية .\n و يأتي إنشاء هذا الإقليم ، استنادا إلى القانون (59 لسنة 2012 ). \n -------------------\n المال والاستثمار والتغير المناخي.\n لندن..( يعد التحرك المتزايد من جانب أفراد ومؤسسات لبيع أسهم مرتبطة بالوقود الحفري لديه القدرة على تحفيز الجهود العالمية لوقف التغير المناخي. \n ويلقى هذا التحرك ، دفعة حينما أعلنت أسرة روكفيلر التي بنت ثروتها من النفط وغيرها من محبي الإحسان والأغنياء ، عن تعهدهم بسحب استثمارات مجملها 50 مليار دولار من قطاع الوقود الحفري. \n والهدف هو سحب استثمارات من كبريات شركات النفط والغاز والفحم البالغ عددها 200 وإعادة استثمار الأموال في مشاريع للطاقة المتجددة والتنمية الاقتصادية المتواصلة. \n ويأمل القائمون على الحملة ، أن تساعد آلية سحب الاستثمار وإعادة الاستثمار في المساعدة في إحياء الاستثمار في الطاقة النظيفة. وبلغ حجم الاستثمار في الطاقة النظيفة أعلى مستوى له في عام 2011 عند 318 مليار دولار. ولكنه تراجع منذ ذلك الحين. \n -------------------------------\n تخوف الأسهم الأوروبية من النمو في الصين .\n لندن..( تراجعت الأسهم الأوروبية الأسبوع الماضي ، مع تضرر شركات التعدين مثل ريو تنتو وبي.إتش.بي بيليتون من بواعث القلق والمخاوف بشأن وتيرة نمو الاقتصاد الصيني. \n وهوت أسهم إير فرانس 5.2 في المائة بعد ان رفض اتحاد الطيارين الفرنسيين اقتراح الإدارة لإنهاء اضراب في إيرفرانس مضى عليه أسبوع. وقالت الشركة إن الإضراب يتسبب في خسارتها ما يصل إلى 20 مليون يورو (25.7 مليون دولار) يوميا.)\n --------------------- \n توتال تبيع الأصول وتخفض النفط المستهدف .\n لندن..( أعلنت ( توتال ) أكبر شركة فرنسية من حيث القيمة السوقية ورابع أكبر مجموعة غربية للنفط والغاز بأنها تعاني من جراء تعطيلات الإنتاج في ليبيا وقازاخستان ونيجيريا وخفض الإنتاج المستهدف لعام 2017 إلى 2.8 مليون برميل من المكافئ النفطي يوميا بدلا من ثلاثة ملايين.) \n -------------------------\n تراجع معدل التصخم في المغرب \n الرباط..( تراجع تضخم أسعار المستهلكين في المغرب إلى 0.3 بالمئة على أساس سنوي في أغسطس نتيحة انخفاض أسعار المواد الغذائية.\n ونزلت تكلفة الرعاية الصحية 1.1 بالمئة بينما زادت تكلفة المواصلات 4.2 بالمئة بعد ان خفضت الحكومة الدعم على وقود الديزل. \n وعلى أساس شهري ارتفعت أسعار المستهلكين 0.6 بالمئة في اغسطس بعد أن زادت 0.1 بالمئة في يوليو.)\n ----------------- \n لا بوادر لانتعاش صناعة السيارات الروسية .\n موسكو..( وتضرر الاقتصاد الروسي جراء العقوبات المتعلقة بالأزمة الأوكرانية مما أثر سلبا على مبيعات السيارات ورفع تكلفة استيراد المكونات. \n وقال رئيس المشروع الروسي لشركة فورد موتورز في تصريحات صحفية إنه لايرى أي بوادر انتعاش في سوق السيارات الروسية خلال العامين المقبلين في ظل تباطؤ اقتصادي وروبل ضعيف.\n وبحسب اتحاد لمصنعي السيارات بلغت مبيعات سيارات الركوب الجديدة في روسيا 1.58 مليون سيارة بين يناير كانون الثاني وأغسطس 2014. وفي الفترة ذاتها تم تسجيل 2.02 مليون سيارة ركوب في ألمانيا بحسب رابطة مصنعي السيارات الأوروبيين.) \n ---------------------\n \n نمو الطلب على الصادرات الصينية . \nبكين..( تقرير اقتصادي نشر الأسبوع الماضي ، أظهر نمو الطلب على صادرات الصين خلال سبتمبر الحالي على خلاف توقعات المحللين.\n وارتفع مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع في الصين ، الذي يصدره بنك ( إتش.إس.بي.سي ) البريطاني خلال الشهر الحالي إلى 5ر50 نقطة مقابل 2ر50 نقطة خلال الشهر السابق.\n كما أن النشاط الاقتصادي في قطاع التصنيع الصيني ، أظهر مؤشرات على الاستقرار في سبتمبر، و تشيرأيضا إلى نمو طفيف.\n وأشار مؤشر التوظيف إلى تراجعه مع اشتداد ضغوط الكساد. و تراجع القطاع العقاري أكبر خطر محتمل يهدد النمو. \n ( وال )\n **************