خوري أمام مجلس الأمن
نشر بتاريخ:
- الوضع القائم استمر أطول من اللازم والإجراءات الأحادية أدت إلى تآكل المؤسسات الليبية وإنشاء كيانات موازية .
- الاطار الحالي نتاج جهود ليبية ، ومازال موضع خلاف ، ولن يؤدي إلى انتخابات سليمة ناجحة بدون بعض التعديلات .
- الإجراءات الأحادية أدت إلى تآكل المؤسسات في ليبيا.
- أدعو السلطات الليبية لمنح البعثة صلاحية الوصول لكافة مراكز الاحتجاز -
- يجب الإسراع في التوصل إلى اتفاق سياسي دائم.
- عقد الانتخابات البلدية يؤكد تطلع الشعب الليبي لممارسة حقه الديمقراطي
- نعتزم إنشاء لجنة استشارية محددة الزمن للتعامل مع القضايا الشائكة وتقديم خطة لإجراء الانتخابات-
-الانقسام المستمر بشأن قيادة المجلس الأعلى يضر بقدرة تنفيذ المهام ، وهو إشارة بأن الكيان الليبي يتفكك وليس هناك مشروع دائم للحوكمة .
- أسباب النزاع القديم بقيت بلا حل ، ومنعت وجود حوكمة دائمة تقوم على أساس العلاقات الواضحة بين الأفراد والدولة .
- المدافع ماتزال صامتة إلى حد كبير في ليبيا وهناك تغيرات إقليمية ووضع اقتصادي مستمر وعلينا اغتنام الفرصة لتحقيق تسوية دائمة
- وحدة ليبيا مهددة ، وجهود المصالحة تتضرر باستمرار بسبب الانقسام السياسي والدائرة المفرغة من التنافس بين جهات مسلحة مختلفة على السيطرة والحصول على الموارد وهو ما يهدد الاستقرار
- الأزمة الأخيرة بشأن رئاسة المصرف المركزي تكشف عن عدم الاستقرار والجمود
- نجاح العملية السياسية بتسيير الأمم المتحدة يعتمد على الإرادة السياسية وامتناع الأطراف الليبية عن الإجراءات التي تفرق ولا توحد .
(وال)