خوري في كلمتها قبل الإحاطة :

- القرارات والمصالح الفردية أعاقت الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار في ليبيا .

- يعيش الشعب الليبي في استقرار هش وليس مستداما

- -مؤسسات ليبيا مثقلة بعبء عقد من الترتيبات الانتقالية وسوء إدارة الأموال العامة والترتيبات غير الرسمية التي حافظت على المصالح الخاصة على حساب الشعب الليبي.

- الخطوة الثانية تلتزم البعثة بإعلاء أصوات الشعب الليبي كي يتمكن من تحديد مستقبله بنفسه - من خلال العمل مع شركاء الليبيين .

- ستعمل البعثة على تيسير ودعم حوار مهيكل لتوسيع نطاق التوافق على حل مسببات النزاع القائمة منذ وقت طويل .

- سيستهدف هذا الحوار مشاركة واسعه من جميع شرائح المجتمع الليبي بما في ذلك الأحزاب السياسية والنساء والشباب والمكونات الثقافية والقيادات المجتمعية .

- ستعمل البعثة على الدفع بعجلة الإصلاحات الاقتصادية كما ستواصل في مساعدة على تعزيز توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية ودعم المصالحة الوطنية.

(وال)